شَوآطئُ الذّكريات | بقَلَمي
... وَعِنْدَمَا تَأْبَى الذِّكْرَيَاتْ الانْصِيَاعَ إلَى لُغَةِ النِّسْيَانِ
وَتَأْبَى لُغَةُ وَجَبَُروتِ النِّسْيَانِ إِلَّا أَنْ تخَْْضَعَ ذِكْرَيَاتِي...
لِتَجُرَّهَا إِلَى وَكْرِهَا..المُظْلِمِ
فَالذَّكْرَيَاتِ َ...
لَا هِيَ اَسْتَسْلَمَتْ لِجَبَرُوتِ النِّسْيَانِ..
وَلَا السِّلْوَانِ اِسْتَطَاعَ قَهْرَهَا.. فَدَمْعَةُ قَلَمِي.. المُنْكَسِرِ..
المُنْكَسِرِ أَمَامَ جَبَرُوتِ أَنَامِلِي العَصِيَّةِ عَنْ السُّكُونِ..
إِلَّا أَنْ تَقُولَ كَلِمَتَهَا لِتَجُولَ فِي ذَلِكَ العَالَمِ..
ذَلِكَ العَالَمُ المُظْلِمِ, الوَاسِعِ شَسَاعَةَ الكُوْنِ..
الصَّغيرِ بَأَحْزَانِهِ صِغَرَ الذَّرَة..
إِنَّهَا تِلْكَ المَدِينَةِ الصَّاخِبَةِ بَأَمْطَارِهَا الجَارِفَةِ، بِسُيُولِهَا...
الهَادِئَةِ...
بِجَفَافِ قَلْبِهَا وَسُكُونِ رُوحِهَا..
ذَاكَ هُوَ عَالمَِي..
عَالمَِي الذَّي لَيْسَ بِهِ حْدُوداً إِقْلِيمِيَّة..
لَا طَائِفِيَّةَ, وَلَا جِهَوِيَّة تُعَكِّرُ صَفْوَهُ...,
ذَلِكَ العَالَمُ الصَّغِيرُ..
ܓܛܟ رُحــﮯ︣ مَقْدسِيّـﮧ ܓܛܟ
الذَّي, شَمْسُهُ لَا تَكَادُ تَغِيبُ عَنْهُ إِلَّا حَيْنَاً..
وَحَيْناً لَا تَشْرِقُ إِلَّا عَلَى أَطْلَالٍ..
أَطْلَالٍ أَكَلَ عَلِيْهَا الدَّهْرُ وَشَرِبْ, شَرَابَ المُرْتَحِلِ
ذَاكَ هُو َعَالمَِي البَحْر ..
الّذِي َلا شَوَاطئَ تَحْذُوهُ.. وَلَا سُفُناً تَرْسُوهُ..
هههه ِإنْ َكانَ ذَلِكَ البَّحْرُ بحَْراً حَقاً,,!!!
ذَلِكَ هُوَ عَالمَِي الشَّاطِئُ الذِي رَمَى فِيهِ البَّحْرُ جِيَّفَهْ..
وَالبَشَرُ قَاذُورَاتِه..
وَتَبْقَى الحِكَايَةُ بـِـــلآ عُنْوَان.. فَإِنْ عُنْوِنَتْ
فَمَا هِي إِلاَّ ألآمٌ وآمَالٌ عَلى شَوَاطِئ الذِّكْرَيَاتْ
... وَعِنْدَمَا تَأْبَى الذِّكْرَيَاتْ الانْصِيَاعَ إلَى لُغَةِ النِّسْيَانِ
وَتَأْبَى لُغَةُ وَجَبَُروتِ النِّسْيَانِ إِلَّا أَنْ تخَْْضَعَ ذِكْرَيَاتِي...
لِتَجُرَّهَا إِلَى وَكْرِهَا..المُظْلِمِ
فَالذَّكْرَيَاتِ َ...
لَا هِيَ اَسْتَسْلَمَتْ لِجَبَرُوتِ النِّسْيَانِ..
وَلَا السِّلْوَانِ اِسْتَطَاعَ قَهْرَهَا.. فَدَمْعَةُ قَلَمِي.. المُنْكَسِرِ..
المُنْكَسِرِ أَمَامَ جَبَرُوتِ أَنَامِلِي العَصِيَّةِ عَنْ السُّكُونِ..
إِلَّا أَنْ تَقُولَ كَلِمَتَهَا لِتَجُولَ فِي ذَلِكَ العَالَمِ..
ذَلِكَ العَالَمُ المُظْلِمِ, الوَاسِعِ شَسَاعَةَ الكُوْنِ..
الصَّغيرِ بَأَحْزَانِهِ صِغَرَ الذَّرَة..
إِنَّهَا تِلْكَ المَدِينَةِ الصَّاخِبَةِ بَأَمْطَارِهَا الجَارِفَةِ، بِسُيُولِهَا...
الهَادِئَةِ...
بِجَفَافِ قَلْبِهَا وَسُكُونِ رُوحِهَا..
ذَاكَ هُوَ عَالمَِي..
عَالمَِي الذَّي لَيْسَ بِهِ حْدُوداً إِقْلِيمِيَّة..
لَا طَائِفِيَّةَ, وَلَا جِهَوِيَّة تُعَكِّرُ صَفْوَهُ...,
ذَلِكَ العَالَمُ الصَّغِيرُ..
ܓܛܟ رُحــﮯ︣ مَقْدسِيّـﮧ ܓܛܟ
الذَّي, شَمْسُهُ لَا تَكَادُ تَغِيبُ عَنْهُ إِلَّا حَيْنَاً..
وَحَيْناً لَا تَشْرِقُ إِلَّا عَلَى أَطْلَالٍ..
أَطْلَالٍ أَكَلَ عَلِيْهَا الدَّهْرُ وَشَرِبْ, شَرَابَ المُرْتَحِلِ
ذَاكَ هُو َعَالمَِي البَحْر ..
الّذِي َلا شَوَاطئَ تَحْذُوهُ.. وَلَا سُفُناً تَرْسُوهُ..
هههه ِإنْ َكانَ ذَلِكَ البَّحْرُ بحَْراً حَقاً,,!!!
ذَلِكَ هُوَ عَالمَِي الشَّاطِئُ الذِي رَمَى فِيهِ البَّحْرُ جِيَّفَهْ..
وَالبَشَرُ قَاذُورَاتِه..
وَتَبْقَى الحِكَايَةُ بـِـــلآ عُنْوَان.. فَإِنْ عُنْوِنَتْ
فَمَا هِي إِلاَّ ألآمٌ وآمَالٌ عَلى شَوَاطِئ الذِّكْرَيَاتْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق